خواطر... قلم ...
مَتَّىْ أَرَاكُ يَاجْمَالَا فَرَضَ نَفْسَهُ عَلَى كُلِّ أَجْزَائِي . . . نَطَقَتْ بِحُرُوفِ اِسْمِهِ كُلَّ نَبَضَاتٍ . تُحَاوِلَ إِقْنَاعِي بِجَمَالِكَ اَلْعَادِيِّ . إِلَّا أَنِّي لَاَارِىْ إِلَّا قَمَرًا يُقْلِقُ سُهَادِي . عَشِقَتْ فِيكَ كُلُّ اَلْمُسَمَّيَاتِ . تَتَّهِمُنِي بِالْمُجَامَلَةِ . غَيْرَ أَنِّي لَا أَرَى إِلَّا قِمَّةً فِي اَلْجَمَالِ . رِئَتُكَ عَيْنَايَ وَأَحَبَّكَ قَلْبِي . . . وَارْتَاحَتْ لَكَ رُوحِي . وَتَغَنَّتْ بِكَ كُلُّ اَلْحَوَاسِّ . وَهَلْ بُعْدُ كَلَامِي هَذَا عَنْكَ . ثُمَّ تَنْعَتُنِي بِأَنِّي غَيَّرَ مُلِمًّا بِالصِّفَاتِ . لِتَتْرُك جُرْحًا لَمْ أَتَمَنَّاهُ مِنْكَ ، هَلْ زَهْوْ حُبِّكَ أَنْ يَكُونَ إِذْلَالِي ، حَبِيبَة أَنَا لَاَاحَزَنْ مِنْ كَلَامِكَ . فَفَرِحِي أَنَّهُ لَايْرَاكْ أَحَدًا مِثْلَمَا أَرَاكَ . رَوْنَقًا بَاذِخًا فِي مُكَمِّلَاتِ تَفَاصِيلِكَ . يَامِنْ تَفَوَّقَتْ بِجَمَالِكَ عَلَى اَلْحِسَانِ اَلْمَعْشُوقَاتِ . . . بِقَلَمَ زِيَادْ مُحَمَّدْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق