كم لك مشتاقا بعدد الليالي والنجوم تمزق قلبي اشلاء وتزالين بين الجفون حين اغمض عيناي أراك بين حلم انتظره وبين ماض افتقده وبين رحيق باق على الغصون فهل تأتين مولاتي أرك فى يوم تبعثرت مني زلاتي وتعيشين بين الضلوع حين اسرح فى هواك احس طيفك يزلزلني من أعماقي ويهوي بي إلى الغيوم وحين فتحت دفتري لأكتب لك رسالة تركت قلمي ووضعت زهرة فى صفحتك فاحت بعطرا يدوم فهل تأتين مولاتي أنا أنتظرك على لهيب الجمر المكنون ،،،،،،،،،،،،، بقلمي الشاعر امين قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق