لقاء الاحبه
كانَ أصلاً لقاؤنا غُربه
أوطانُنا بَعيدةٌ كَبُعدنا
لكنَّ القلبَ سَكنَ قُربه
تناثرنا الكلماتُ
وعشقناها
وعرفَّ حَرفَكِ للقلبِ
دربه
ألمٌ وفِراقٌ
وتبادلَ المشاعر
وكلانا لم يَلغيَّ
حَربه
واليوم نحنُ في هُدنةٍ
ولم نتخاصم
ولن يغادرَ الطيرَ سِربه
أحببتكِ في الله
ولن أنساكِ
وهلْ ينسى
مَنْ عَرفَ بالحبِ رَبَّه ؟
بقلمي حسان الأمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق