يا بسمة الورد إذ ما مسَّها شجنٌ
من عزف شادٍ على خدٍ به أسُلُ
الصبح يقرأ في عينيك صورته
الشمس وسنى إذامابان وقت الضحى
في ثغر معشوقتي أو مسَّها الخجل
والبدر منكسفٌ إن غاب نور السنا
أو جاء مع وجنكِ الباهي فيكتمل
مُرِّي بكفَّيك فوق الضّلع جُسِّي لِمَا
حنَّت حنايا الهوى والعشقُ والغزلُ
ٱلنٌےـفُےـمِےـ ٱلحًےـٱئر
رائد سويدان
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق