وحدكِ التي عشقاً ملأتِ أعماقي
أنتِ يا قمراً أنار آفاقي عشت دهراً معتصماً ف البغيُ ليس من أخلاقي حتى قابلتك و بكِ إكتملت جميع أذواقي كتبتكِ شِعراً غزلاً كان حِبره أشواقي و جعلتك للعشق منبعاً يرتوي منه كل ساقي لكنك إستكبرتِ بالحب كُفراً دون إشفاقي أدركت خطأي فالبشرُ خلافٌ أجناسُ و أعراقي كشفت عنكِ ستري ل تحملك العواصف حيث لا خير باقي و تركت للنسيم ذكراً أن خذ و أوسع للعاشقين نثري هاكَ مذكرات أوراقي بقلمي المهندس عهد-_-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق