وحدكِ التي عشقاً ملأتِ أعماقي
أنتِ يا قمراً أنار آفاقي عشت دهراً معتصماً ف البغيُ ليس من أخلاقي حتى قابلتك و بكِ إكتملت جميع أذواقي كتبتكِ شِعراً غزلاً كان حِبره أشواقي و جعلتك للعشق منبعاً يرتوي منه كل ساقي لكنك إستكبرتِ بالحب كُفراً دون إشفاقي أدركت خطأي فالبشرُ خلافٌ أجناسُ و أعراقي كشفت عنكِ ستري ل تحملك العواصف حيث لا خير باقي و تركت للنسيم ذكراً أن خذ و أوسع للعاشقين نثري هاكَ مذكرات أوراقي بقلمي المهندس عهد-_-
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
وافترقنا.. بقلم الشاعر السوري المبدع: أ / رائد سويدان
وافترقنا قبل أن نلتقي مع الصرخة الأولى ... وعلى موعد مع الفقد كنا منذ أن تنفست صباحات الزهر منذ أن تنهَّد التوليب على حوافِّ خصركِ وانساب ...
-
* أبي.. أحاسيس: مصطفى الحاج حسين. ××× 41 محيطُ دمعَتي أكبرُ مِنَ الأرضِ الَّتِي توجَّعتْ مِنْ عذابي . ××× 42 مرب...
-
مناهلُ ثَغرِها شعر/ فؤاد زاديكى شَرِبْنَا خمرَ ثَغرِها فانْتَشَيْنَا ... وقلنا للمناهلِ أَدْرِكِيْنَا أُذِبْنَا نَشوةً وسَكِرْنا عِشقًا .....
-
سجلاتُ العدمِ.. أحاسيس: مصطفى الحاج حسين. أناشيدُ الغيابِ تكتبُها الدّروبُ على وقعِ الحنينِ الهادرِ بالدّمعِ وتوجّعِ الذّكرياتِ الغارقةِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق