ماتزال روحي
في ضياع
حتى تلقاك
تتوه معك
في عناق
تتوحد
فيها النبضات
تعزف لحن الخلود
لحبنا إلى الأبد
كرمه شحادة
القُدْسُ فِي عِيدِهَا. سَلُوا القُدْسَ مَا العِيدُ فِي أَرْضِهَا ومَا الفَـرَحُ الصَّاخِبُ الطَّافِـحُ؟ وسَلْ مَرْيَـمًا والمَسِيحَ، هُـنَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق