هايبون:
"وداع"
ماذا لو عاد معتذراً ؟
#لم يتبقَ في ردهات القلب
مساحةٌ لطاولةِ مفاوضات
#لا أُعيدُ النظرَ قط في تجاربي الفاشلة
#لن أستطيعَ فتحَ جرحي من جديد
أزمعتُ الرحيل
سأسمح لك أَن تودعني
- شريطةَ ألا تعتذر -
سيعزيني كثيراً أن تترك لي
ذكرى جميلةً و احدة
و لأَجلكَ فقط ...
سأكونُ ممتناً
و فخوراً أن أحسَ
بأَني علمتك الكبرياء
في أوتوغرافه
آخر توقيعاتي
- سامحتك -
لكن لن أعود .
بقلمي: سليم العريض /فلسطين
18 أيار 2022م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق