الأربعاء، 20 يوليو 2022

إلا للقياك لم تتفتح ورودي تبقى ناعسة كأن لم يأتيها ضياء بدفء إلا بوجودك الحظ ذبول اغصاني وترنح وميال عودي يهوى السقوط يتصدع لا دعائم تقومه يكابر عنادي فى حبك فأين انا منك واين حدوي فقد آثرت المكوث حيث وجودي عند نقطة التلاقي نثرت ورودي كبلت بالاغلال أقدامي أحكمت قيودي قعيد المكان أنتظر غيث يروي عودي أو بشرى نبأ زوال مراسم حدودي فيافرحة اللقاء لأفي بوعدي وعهودي ارجع اليا حب قلبي وبهجة فؤادي إطفئ لهيب اشتياقي فما قيمة حياتي دونك ووجودي كئيب شارد الذهن مابلغت في هواك غاية مرادي حقاً هان عليك حبي وحنو قلبك لقربي وودي حددت اقامتي قضيت وكنت جلادي فعشعشت الكئابة كل أركاني لولا في غرامك صمودي لحظت الشماتة وتبختر عزالي وحسادي حبيبي أين أنا منك مازلت إلا للقياك لم تتفح ورودي بقلم عطيه الدسوقى خطاب مصر العربيه في /20/7/2022/م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الشاعر: محمد الدبلي الفاطمي

  ضاقتْ بما فَعَلوا قُلْ لي بِرَبّكَ هلْ ضاقتْ بنا السُّبُلُ أمِ العَقيدَةُ قدْ ضاقتْ بما فَعَلوا نَبْكي ونضْحَكُ والمأْساةُ قدْ كَبُرتْ واس...