الأربعاء، 20 يوليو 2022

الفراق لاتلوموني هادئا هو من بدأ الملامة وطعن خاصرتي بسكينه هو من طالب بالوفا فكشفت قناع زيفه هو من شمر عن ساعديه نفخ كبريائه بكيفه يستاهل قصم نكران الهوية لست دمية مومياء برية يداعبني بكلمتين بعنجهية لملم هراءاتك وانعدل لاتلزمني صديقا ولارفيق يكفي أنك على شفا حفرة بدون جدال غادرني .. غادرني .... حتى صوتك حتى وجودك ليس لك طريق للتحقيق إبق بمكانك ولفق أكاذيب المهم تعثرت بك ندالة ولست لقمة سهلة بين يديك حلمك كان وأنا هدمت البنيان كفاك كفاك زيف وترف جان عينيك كعين الذيب موحشة بالغدر كأن اللؤم يسرح برباك التجني ليس عابر لكن جور الأيام محت سطور البوح دهماء خلفت وراءها دخان سجائرك عند نفثها كترجمان تحديق يتقهقر ع الباب تركت الجمل بما حمل خسوف بدرك ألم الأذى بي وصرع جبهة القلم ميعاد التململ انتهى نقطة على السطر نهاية فصل مسرحيتك وانتهت حتى البدايات د. ميسا مدراتي سوريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الشاعر: محمد الدبلي الفاطمي

  ضاقتْ بما فَعَلوا قُلْ لي بِرَبّكَ هلْ ضاقتْ بنا السُّبُلُ أمِ العَقيدَةُ قدْ ضاقتْ بما فَعَلوا نَبْكي ونضْحَكُ والمأْساةُ قدْ كَبُرتْ واس...