الأحد، 17 يوليو 2022
بقلم الهام ورغي قضبان العمر لما قضبان العمر تضمنا كحكاية الدمع فيها احتل الخد و الورق و رسمنا معبدا كل مافيه حجر يعانق حجر و كلمات تشق الصدر و النفس صلواتها كلها على مذبح غجري غريب الاصل, اساطير وحكم و اهازيج و رقصات الزمن و فصول و اثواب تمنح على مقياس العمر, لما الروح تتعبد في محراب الحياه و لم يبقى غير رسائل قديمة انتفضت في ليالي الشتاء على صوت وتر الحنين و الشوق احاسيس تظل في حصنها اناشيد القدر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
القُدْسُ فِي عِيدِهَا.قلم الكاتب الرائع:حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)
القُدْسُ فِي عِيدِهَا. سَلُوا القُدْسَ مَا العِيدُ فِي أَرْضِهَا ومَا الفَـرَحُ الصَّاخِبُ الطَّافِـحُ؟ وسَلْ مَرْيَـمًا والمَسِيحَ، هُـنَ...
-
مناهلُ ثَغرِها شعر/ فؤاد زاديكى شَرِبْنَا خمرَ ثَغرِها فانْتَشَيْنَا ... وقلنا للمناهلِ أَدْرِكِيْنَا أُذِبْنَا نَشوةً وسَكِرْنا عِشقًا .....
-
القُدْسُ فِي عِيدِهَا. سَلُوا القُدْسَ مَا العِيدُ فِي أَرْضِهَا ومَا الفَـرَحُ الصَّاخِبُ الطَّافِـحُ؟ وسَلْ مَرْيَـمًا والمَسِيحَ، هُـنَ...
-
قالت الارض في حسرة وأسى بات قتل الطفل مباحا ھلال ذويھ على الجامور انكسر يا ابا القاسم انتظار الورى طال لا الليل انجلى، لا القيد انكسر لا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق