تاهت ربوعى بين
بين الدجا فقررت
الرحيل فلا تولد
ثمرة من جذع
النخيل
تلاها القلب من
الالام السنين
وفقد الحنين
لم يعد للتفكير
أثرا ولم يعد القلب
امنا فى تلك السنين
فكل شيء أصبح
مباح
الا زرعه لم يمسها
بشر وارضا روت
من عدل السماء
فصدقت
قلبى يبحث عنها
فهى افضل
لنا بها علاج
للمجروحين
بقلم الشاعر البورسعيدي ناصر سيدهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق