على ضفاف قلبي
رست مراكبه
وخطت على الالواح قوافينا
كم نسجتها عيوني
على السطر
كم كنت أكره الليل مخافة
واليوم يطربني محبة
الى الاحلام
لعلي أرى على الدروب عناوينا
نجيب صدقي محاسنة
ضاقتْ بما فَعَلوا قُلْ لي بِرَبّكَ هلْ ضاقتْ بنا السُّبُلُ أمِ العَقيدَةُ قدْ ضاقتْ بما فَعَلوا نَبْكي ونضْحَكُ والمأْساةُ قدْ كَبُرتْ واس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق