الأحد، 4 سبتمبر 2022

الشاعرة: دنيا محمد

 عَلى طَريقَةِ الْفَرَاغ———-

تَعتَريني أَسْئِلَة الِامْتِلاء
عُبُودِيَّة اللاشيء تُكَبِل الفِكْرَة
فَكَيْفَ السَّبيلُ إلَى أقْنِعَة الْهُروب
وفاجعة النَّتائِج الحَتْميَّة ؟ ! ! !
أَظُنَني خنتُ إخلاصي لِلْعَذَاب
فَهَجرتْني أَوْزان الصَّبْر
ة عَني امتِلاك مَوْتٍ اخْتيَارِيٍ
مُنْفَرِدَةٌ بِقَديميَّ الْآن
وهائِمَة كَما تَحْكُّمُ الْبِدايات الْجَدِيدَة
أكُرِرُ ما لا يَجِبُ نِسْيانه
كَلُغَةٍ بِلا حُروفٍ . . أَوْ هَمْهَمات………
دنيا محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

القُدْسُ فِي عِيدِهَا.قلم الكاتب الرائع:حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)

  القُدْسُ فِي عِيدِهَا. سَلُوا القُدْسَ مَا العِيدُ فِي أَرْضِهَا ومَا الفَـرَحُ الصَّاخِبُ الطَّافِـحُ؟ وسَلْ مَرْيَـمًا والمَسِيحَ، هُـنَ...