..الأمل والتحدي
لم أستطع أن أنال منها تلك الإبتسامة المعبرة التي تجيب عن تساؤلاتي، ولا حتى تلك النظرة الخاطفة التي تريح أيامي، إنها لا تبالي وتحاول دوما تشعرني كأني غير موجود، فلولا تلك العينان الواسعتان الجذابتان، وتلك الإبتسامة التي تزعزع ضلوعي لانسحبت،فلحد الآن ما زلت أقاوم لن أمل ولن أشقى، أبحت عن المفتاح الذي به أفكك شفرة الدخول إلى قلبها، من أجل ذلك المحيا الجميل الذي سحرني وذلك الفكر الراقي الذي ألهمني، لن أمل ولن أتعب ولو طال علي الزمان......
بقلمي: جقار نورالدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق