وحرمان سقانا المواجع
بطول انتظار كصائم جائع
يدق حصونا تكبلها الموانع
بمحفل يقيمه بأرض المنابع
عساه يحيا مرافقا للسواطع
كفتى يبصر بعد الغيوم مضاجع
لنطق سرى به دون المسامع
بالتحام لروح ترافقه كالمدامع
* متاريسُ الصَّدى.. أحاسيس: مصطفى الحاج حسين. قمر يسفُّ النّدى وسماء تبطشُ بالدّروبِ الصّاعدة نحو سياج انتظاري أهزُّ العتمة من أكتافها وأس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق