عطر الخزامي
تتراقصُ خلف
ضوء الشموع
أمامي
وأنا يتوهُ عقلي
و يتلعثم كلامي
وأنسى حينها
أني محامي
وتختلط برأسي
جميعُ الأسامي
ألهذا الحد هذة
المرأة تمتلكُ
لجامي
في كل يوم أُهديها
الزهور واُبدي لها
إهتمامي
وأكتبُ إليها خطاب
يُوصفُ أشواقي و
هُيامي
وأقولُ لها أهٍ لو
تعلمين كم أحبك
لن تنامي
ولن تتكاسلي ليلة
عن المجيء لأحلامي
ابتسمت وقالت
إقترب هل يرويك
گأسٌ من مُدامي
قلت لها رفقآ بقلبي
هذا طلبي ومُرامي
وكأنك الورود ويفوحُ
منكِ عطر الخزامي
بقلم الفقير إلى الله
هشام غازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق