أقسمت عليك بأنك قد داويت الكل فداويني ...
دعيني أنهي أحزاني فحبك سكني ويقيني ...
دغدغة الحرف لاتكفي وكلمات العشق حسبتها تكفيني .....
عبثاً أنادي حقول القمح تحييني ...
عبثاً أنادي طيور الفجر تشجيني ...
عبثاً إن تركت خيوط الفجر تؤويني ..
ابتسام منك يكون لذاتي شفاء بأركاني وتكويني ...
خيوط الحزن
في عمري قد أسكتت مدامعي فنهاية الطب بلمسة منك تكويني ....
تنادى القلب والأزهار تسمعه فشدى الدمع آهي وتلحيني...
تنادت الروح والأحلام تصحبها لعل في حبك أحيي شراييني ...
دمي ودموعي أسكتت عمري كأن درب الحياة ماعاد يعنيني ...
قلت ربي
منك العون أطلبه وإلا ماكتبت بها في دواويني ....
هي الآمال أطلبها وأرتجي أن تكون لي قدري فتغنييني...
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من قصيدة ( صرخة روح)
بقلمي محمد رضوان البيش.
سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق