أي واد؟
--ويسحق حرفي المتيم بالحروق
عاثر نبضي لها
يعانق فراغا يصله سواد صبر
وتصلبه الأحزان
وبين تنهيدة وجد ونفس عميقة لعطرك يشدني الحنين
يلبسني عشقك على ناصية الحرف
هل يجرفنا ؟
أم يبقينا متوازنان
بمفترق الطرق طرقتنني نظرتك المتسائلة
وأي واد يجرف جوابي إليك
دموع فرحة أم ..؟
تطرق أبواب مسافات عمري
--
الحسين بن عمر لكدالي
18/2/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق