إلى أين تمضين بحزنك يا صبية
أولم يكن عهدنا مذ إلتقينا على الأبدية
أتهزمك نسمةُ شرٍّ …
إن الشتاء في الحب دائمٌ و هنالك العواصف الرعدية
أتهجرين بهاء قصرك و تلجإي لأكواخٍ خشبية
تدللي في كنفي …تبغددي و إسعدي إن لكِ في قلبيَ الأولوية
و لا يشغلنك تقلب الأحوال إنها كيد نفثاتٍ عقدية
تعالي لنبني فوق العالمين صرحنا و نكون للمحبين أبجدية
إشمخي و زيدي بهاءً فكل بسمةٍ من قلبك لروحي…. أسمى هدية
بقلمي المهندس عهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق