يا منيتي ..
بقلم/عماد الأبنودي ••••••••••••
دعى ...
الأنفاس تنطق
تعبر عما يجوب داخلها ...
تصرخ و تحطم متاريس
ذلك الصمت الرهيب
لينطلق صوتاً صارخاً ..
كم أشتاق إليك ٍ
يا من سلبتي العين
سباتها ..
و طار هدوء نومها
و غرقت المشاعر هياماً
في خيال بعيد ٍ
يحلم أحلاماً
مركزها ومدارها .. أنتٍ
يا منيتي و غايتي
أتنفس هواكِ
مادام ...
القلب ينبض بأنفاسه
بقلم
عمااد الأبنودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق