أما عن الغياب
فهو برهان أننا على صواب
بعد تفشي الهجر بين الشِعاب
يبرق صدق الحب بعد كل عاصفة ٍ …. بعد إنقشاع الضباب
لنبني لنا فوق الغيوم قصراً ننأى به عن شرِّ العباد
و نجني بعد جمالِ صبرنا سُكَّراً حلواً لا يشوبه أذاً و لا ذباب
القُدْسُ فِي عِيدِهَا. سَلُوا القُدْسَ مَا العِيدُ فِي أَرْضِهَا ومَا الفَـرَحُ الصَّاخِبُ الطَّافِـحُ؟ وسَلْ مَرْيَـمًا والمَسِيحَ، هُـنَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق