ياقاصياً مني قريب. يادانياً عني بعيد
بالله ما هذا الجفا قلْ لي إذن ماذا تريد
أضرمت نارا في القليب وضعتني فوق اللهيب
مانلت إلا من هواك نارا تلظيها يزيد
أوقعت قلبي في الهلاك ولم يعد يرضى سواك
فليس لي إلا رضاك إفعل بقلبي ماتريد
لو كنت ذا عقل عنيد أو كنت ذا قلب حديد
لم أبتئس من ذا الجفاء بل إنني منه سعيد.
بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبو غالون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق