السبت، 30 يوليو 2022

الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون،سوريا حلب

 أغار عليك كثيرا

فلا تجعليني سعيرا
وتختبريني مزاحا
ولو كان شيئا يسيرا
فاصبح جمرا كجمر
الغضا أو فأصبح زيرا
وهذي طباعي صغيرا
الى ان غدوت كبيرا
فمعذرة ياحياتي
انا لست عبدا خطيرا
معاملتي والبرايا
أحكم فيها الضميرا
وأدفع بالخير شراً
ولو كان شراً عسيرا
وللناس بالخير أدعو
مراراً وأغفو قريرا؟


بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون،سوريا حلب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الشاعر: محمد الدبلي الفاطمي

  ضاقتْ بما فَعَلوا قُلْ لي بِرَبّكَ هلْ ضاقتْ بنا السُّبُلُ أمِ العَقيدَةُ قدْ ضاقتْ بما فَعَلوا نَبْكي ونضْحَكُ والمأْساةُ قدْ كَبُرتْ واس...