الاثنين، 18 يوليو 2022

اعتذر عن تصرفاتي الحمقاء باختراق جدران مملكتك المحاصرة بالكبرياء... لكنني اقسم انها كانت تفسيرا لمدى حبي اليك واعجابي ببحر انوثتك نعم ياصغيرتي انها النيران اللتي تشعل نار العشق بركانا في داخلي لاسرق احمر شفاهك واشم عطرك بلا مقدمات بعفوية وصدق وحب واهتمام لست ادري هل اخطأت في ترجمة رواية عينيك ونبيذ شفتيك ام انها الوان الحب المزركشة بالشوق حملتني لعالمك الجميل ولم اتمكن من اسر مشاعرك واحساسك لست ادري الا انني زرعتك زهرة اعشقها في بستان قلبي الصغير حجما الكبير حبا والقلب يعشق من يشاء وينبض بلا توقف لمن يستطيع اسره واعترف بانني غرقت في هذا البحر الذي يرفض الغرباء وانا لست الا ذاك الغريب الذي رماه القدر في بحر عينيك اتمنى ان تجدي قلبا يحبك بمقدار حبي وان يرسمك نجمة في كبد الليل وقمرا يزدادنورا بحب لاينتهي اعترف بانني احببتك وافتخر بهذا الحب الذي يرافقني مع انفاسي امنياتي لك بسعادة لاتنتهي.. اعذريني وتقبلي مني جنوني الذي لم اقصد منه الا حبك.فقط لك كل الود كل العشق كل الخير وكل امنيات الفرح والنجاح وتحقيق مايعشقه القلب وترتاح له الروح يابسمة الفرح واغنية الخلود اللتي رسمتها في حديقة عمري اجمل واغلى زهرة ياسمين اعشق عطرها واصلي في محراب عظمتها صلوات الغرام بلا نهاية.. بقلمي مصطفى محمد علي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

القُدْسُ فِي عِيدِهَا.قلم الكاتب الرائع:حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)

  القُدْسُ فِي عِيدِهَا. سَلُوا القُدْسَ مَا العِيدُ فِي أَرْضِهَا ومَا الفَـرَحُ الصَّاخِبُ الطَّافِـحُ؟ وسَلْ مَرْيَـمًا والمَسِيحَ، هُـنَ...