بمرآتك
تنهل من ليلك
يكتوي كاللهيب
ترمقه بعيناك
يستبسل
لمراد آت
سواعده
جفاها السبات
كيقظة نائم
بين الظلال
يترقب بصيص
الضياء
يهرول إليه
يحتضنه
بعد الغياب
ضاقتْ بما فَعَلوا قُلْ لي بِرَبّكَ هلْ ضاقتْ بنا السُّبُلُ أمِ العَقيدَةُ قدْ ضاقتْ بما فَعَلوا نَبْكي ونضْحَكُ والمأْساةُ قدْ كَبُرتْ واس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق