للحظة ...
الضرس مصطفى.
استلقِيت لبضع الثواني
أتجاهل الوقت .
وضعت رأسي على الوسادة
حاولت البقاء مستيقظا ،
لكن أغلقت عيناي
طرت إلى أماكن و عوالم أخرى .
إنها لحظة الراحة و التفكير
من أجل استرجاع أبجديات الحياة ،
فقط،
الضمير الذي اعترف لي
بأن الحياة علبة مصالح بنرجسية .
كم أقدر هذه اللحظة
التي خصصت لي.
ماتت المروءة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق