صمتُ الحِوار ———-
ومرارةُ الموالفةِ بين المتناقضات
لونٌ من الوجعِ
بمذاقِ اليُتم
قد يطول السرد ...أو يقصر
المهم أَن يكون ناضجاً
وأُحب أن أَظن ذلك
لكن ثمةَ أنينٌ من بين الصخورِ المتراصةِ
في الشيء ونقيضة
ربما هي الصيرورة أو حتميات القدر
يبقى الحوار بين أَعلى بيان وبين أَدناه
والضجيج يؤجج قلق العبارة
كأنني أَعيش على وفرةِ الهموم في ذاتي…….
دنيا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق