أما عن الغياب
فهو برهان أننا على صواب
بعد تفشي الهجر بين الشِعاب
يبرق صدق الحب بعد كل عاصفة ٍ …. بعد إنقشاع الضباب
لنبني لنا فوق الغيوم قصراً ننأى به عن شرِّ العباد
و نجني بعد جمالِ صبرنا سُكَّراً حلواً لا يشوبه أذاً و لا ذباب
ضاقتْ بما فَعَلوا قُلْ لي بِرَبّكَ هلْ ضاقتْ بنا السُّبُلُ أمِ العَقيدَةُ قدْ ضاقتْ بما فَعَلوا نَبْكي ونضْحَكُ والمأْساةُ قدْ كَبُرتْ واس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق