أما عن شحوب و برد الشتاء
ف هو إرتجافٌ ل قلوب الفرقاءالدفئ روحٌ تحنو حتى لو إنعدم اللقاء
تلك المشاعر وطنٌ ربيعٌ بلا فناء
إصدقوا بمحبتكم فالبرد قارسٌ مؤلمٌ ….
حين يكون الحُكم قسوةٌ و جفاء
بقلمي و عدستي المهندس عهد
وافترقنا قبل أن نلتقي مع الصرخة الأولى ... وعلى موعد مع الفقد كنا منذ أن تنفست صباحات الزهر منذ أن تنهَّد التوليب على حوافِّ خصركِ وانساب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق