تمهلي ف وصف جمالك لا تكفيه أوراقي
كنت الحازم قبلك فلم تغزو عابرةٌ آفاقي حتى إلتقيتكِ ما أجملها صدفة لقياكي صفيةٌ ندية إجتزتِ جميع فلاتري حباً ما أنقاكي أنت من حررت مني أشواقي يا من كنت تائهاً قبل رؤياكي تعالي نبني سوياً عالماً بصلابة زندي و نعومة يداكي نكون فيه الدولة و الشعب أُمسي ملككِ و أنت أسمى أملاكي بقلمي المهندس عهد-_-
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
وافترقنا.. بقلم الشاعر السوري المبدع: أ / رائد سويدان
وافترقنا قبل أن نلتقي مع الصرخة الأولى ... وعلى موعد مع الفقد كنا منذ أن تنفست صباحات الزهر منذ أن تنهَّد التوليب على حوافِّ خصركِ وانساب ...
-
* أبي.. أحاسيس: مصطفى الحاج حسين. ××× 41 محيطُ دمعَتي أكبرُ مِنَ الأرضِ الَّتِي توجَّعتْ مِنْ عذابي . ××× 42 مرب...
-
مناهلُ ثَغرِها شعر/ فؤاد زاديكى شَرِبْنَا خمرَ ثَغرِها فانْتَشَيْنَا ... وقلنا للمناهلِ أَدْرِكِيْنَا أُذِبْنَا نَشوةً وسَكِرْنا عِشقًا .....
-
سجلاتُ العدمِ.. أحاسيس: مصطفى الحاج حسين. أناشيدُ الغيابِ تكتبُها الدّروبُ على وقعِ الحنينِ الهادرِ بالدّمعِ وتوجّعِ الذّكرياتِ الغارقةِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق