عثرات دموع
فلا تحدرت.....تزيح بعض الهم
ولا أثلجت قلبأ وهمت بإروائي
فقدت معانيها.... وأسمائها الآن
وعنوانها تائه......... خلف ولائي
أ أبكي لحزن ......أم لفرح أهل
فكل الدموع....تساوت بأشيائي
لا معنى لها ........غير أنها بولة
ضلت طريقها بضعفي وانزوائي
ما كنت أدري....يوما أنني ضائع
وصمتي المغبون...يحتل وفائي
تلك الدموع .......نسيتها اليوم
وأنها أمارات......فرحي أو بلائي
وما أراه في.... المرآة إن نظرت
ماهي إلا غيمة....ظللت أشلائي
لا تسلني لم....... تعثرت دموعي
وكن صامتا أخشى يصبك دائي
قد جرى خلف.....الشجاعة دمع
فارتدى حسرة...وظنه أنه طائي
************************
سليمان كاااامل........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق