قلتُ لمن أُحبُّ :
الجَميلُ .. ذاكِ الذي أُحِسُّه من نَبضِك .
الجميلُ .. ذاكِ الذي أَشُمُّ مِن نحرِك .
الجَميلُ .. ذاكِ الذي آنَسُ مِن هَمسِك .
الجَميلُ .. ذاكِ الذي تُدَفِّقُهُ في مَهَبِّ قَريحَتي أنفاسُك .
(محمد رشاد محمود)
نص بعنوان / ِوجاء و أنا في بحر الأشواق أغرق بدون زورق نجاة فقط حرفك لي وجاء يحميني من كل بلاء كلما وقعت عيني على حرفك غصت في أعماق معانيه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق