هل هو عشقٌ أم وهمٌ و سراب
ذاك الحب الذي ليس له للقاء من باب
متعلقين بحبال الريح و ما زالت تجبرنا على الغياب
لستُ بمتخاذلٍ لكنه عهدنا أن أحفظك من غدر الذئاب
لا تيأسي يا مليكتي لا تحزني
فالحب قدرٌ لابد واقع فعلينا اليقين أنه الصواب
بقلمي المهندس عهد-_-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق