حين لقائنا أدركتي قسوة عالمي
كان شرط بقائنا تقديس كينوتك و ترويض واقعي
إن كان مني إهمالاً أو ساديةً فرجولتي حاكمي
إني النقي الذي نأى عن تلوث مجتمعٍ خادعي
و أنت الحرة التي لم تعتد راقبٍ جامعي
ف إن كنتِ هشة الصمود عن حبي أن تدافعي
إمض في سبيلك لأنك لا تعي أن العشق جهادٌ
و تضحية
تقديم و أخذٌ لو تعلمي
بقلمي المهندس عهد-_-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق